لتحميل الكتاب، اضغط هنا:
الثلاثاء، 26 نوفمبر 2013
الجمعة، 22 نوفمبر 2013
ملخصات السداسي 1 تحليل الخطاب (2 ل)
0- القطيعة
السوسيرية:
أحدثت (دروس) عالم اللسان الشهير (فرديناند دي سوسير ت 1913م) نقلة نوعية بإضفائها لتصوّرات جديدة في دراسة
اللغة، وبناءها لنموذج معرفي قائم على مجموعة من الأفكار والمبادئ الّتي أخذت فيما
بعد شكل «الثّنائيات». ولئن أردنا أن نوجز منبع كلّ هذا بخطاطة
واحدة - ولا يخلو هذا الزّعم من اختزال - لقلنا أنّ (الدّائرة الكلامية) هي أمّ الباب، وأنّها المدخل الرّئيس لمن
أراد النّفوذ إلى «مسلّمات» المنهج البنوي، وأنّها «نواة» انشطرت منها أغلب المدارس المهتمّة بالدّرس
اللغوي فيما بعد.
1- بعض المفاهيم الأساسية:
الخميس، 21 نوفمبر 2013
ملخصات السداسي 1 في علم الأصوات
مصطلحاتٌ مفاتيح:
{ بنية، وظيفة،
نظام، دائرة كلامية، دليل = (دال) / «مدلول»، مدوَّنة، تقطيع مزدوج، استغراق، مدرج
الكلام، ثنائيات دي سوسير = لغة / كلام، محور تركيب/ محور استبدال، منطوق / مكتوب،
قيمة / تغير، آني / زماني، ...، صوتيات، صوت، فونيم، مقطع، كتابة صوتية/فونولوجية،
جهاز النّطق، مخارج، صفات مميّزة، نبر، تنغيم ... }.
بعض الغايات:
1/ الغاية المعرفية:
التمكَّن
من إدراك الظَّاهرة الصَّوتية، واكتشاف نظامها، والتعرُّف على موقعها داخل «بنية
اللُّغة»، وتبيُّن علائقها مع الظَّواهر المختلفة الَّتي كنَّا نعاينها في الواقع؛
من غير أن ننتبه إليها. ونكون بذلك قادرين على:
السبت، 16 نوفمبر 2013
ترجمة الجزء المهم من مقدمة : تحليل الخطاب لـ هاريس
تحليل الخطاب:
يقدّم هذا المقال طريقة تحليل للقول المتتابع
(المكتوب أو المنطوق) والَّذي أسميه الخطاب.إنّها طريقة شكلية تتأسّس على توارد
المورفيمات باعتبارها عناصر يمكن عزلها؛ وهي لا تتعلّق بمعرفة اللّساني الَّذ ي يحلِّل
لمعنى ما لأيّ مورفيم من المورفيمات الَّتي تصادفه أثناء التّحليل، ولا تقدّم لنا
شيئا جديدا عن المعنى الخاص لكل مورفيم من المورفيمات الموجودة في الخطاب.ولكنّ
هذا لا يعني أبدا أنّنا لا يمكن أن نكتشف شيئا آخر عن الكيفية الَّتي يتجسّد بها
النّحو في الخطاب. ولإن كنّا نستند إلى إجراءات شكلية قريبة من تلك الّتي تستند
عليها اللّسانيات الوصفية، فإنّنا نستطيع أن نحصل من النّص المدروس معلومات لا
يمكن أن توصلنا إليها هذه اللّسانيات الوصفية.
وتتأتّى هذه المعلومة الجديدة من عامل أساس
هو: أنَّ تحليل تواتر العناصر للنّص لا تتم إلاّ من هذا النَّص نفسه وفيه؛ وهكذا
نستطيع أن نحدّد العلاقات الخاصّة للمورفيمات كما تظهر فيه، وبذلك نكتشف شيئا من
بنيته، ويمكن ألاّ نعرف تماما ماذا يقول النَّص، ولكنَّنا نستطيع أن
نحدّد كيف يقول، أي ما هي نماذج التَّواترات لأهمّ المورفيمات
المشكِّلة لهذا النَّص.
نستطيع أن نحدّد نماذج معيّنة لنصوص معيّنة
(أو معطاة) أو نماذج لأفراد. وفي بعض الحالات
السبت، 9 نوفمبر 2013
مقال هاريس الجزء 4
6. — Mode opératoire.
Nous allons maintenant montrer la
procédure en détail, en appli
quant la méthode à un texte
spécifique, d'un type très courant aujour
d'hui 7 .
Millions Can't Be Wrong
Millions of consumer bottles of X- have
been sold since its introduction
a few years ago. And four out of five
people in a nation wide survey say they
prefer X- to any hair tonic they've used.
Four out of five people in a nation
wide survey can't be wrong. You too and
your whole family will prefer Xto
any hair tonic you've used! Every year we
sell more bottles of X- to satis
fied customers. You too will be satisfied!
ملاحظة
تحية طيبة وبعد ,,,
سأعرض النسخة الأصلية لمقال هاريس بصيغة pdf عن قريب ..
وسأقوم بترجمة أهم القضايا فيها ,,,
فقط هناك مشكلة تقنية في نشر الـكتب المصورة، وسنتجاوزها بمشيئة الله ...
تحياتي لجميع من يقرأ كلماتي ...
أ/ إلياس بليح
سأعرض النسخة الأصلية لمقال هاريس بصيغة pdf عن قريب ..
وسأقوم بترجمة أهم القضايا فيها ,,,
فقط هناك مشكلة تقنية في نشر الـكتب المصورة، وسنتجاوزها بمشيئة الله ...
تحياتي لجميع من يقرأ كلماتي ...
أ/ إلياس بليح
الخميس، 7 نوفمبر 2013
مقال هاريس الجزء 3
La méthode
4. — Nature de la méthode.
Nous avons soulevé deux questions : celle des rapports distributionnels
entre les phrases, et celle de la corrélation entre la langue et la situa
tion sociale. Nous avons suggéré qu'on peut obtenir des renseignements
concernant ces deux problèmes grâce à l'analyse formelle d'un discours
pris comme un tout spécifique. Quel genre d'analyse faudrait-il utiliser?
مقال هاريس الجزء 2
Préliminaires
1. — Le problème.
On peut envisager l'analyse du discours à partir de deux types de
problèmes qui, en fait, sont liés. Le premier concerne le prolongement de
la linguistique descriptive au-delà des limites d'une seule phrase à la fois.
Le second concerne les rapports entre la « culture » et la langue (c'est-à-dire
entre le comportement non-verbal et le comportement verbal).
النّص الأصلي لمقال تحليل الخطاب لهاريس (منقولا إلى الفرنسية عن الإنجليزية) الجزء 1
ZELLIG S. HARRIS
Université de Pennsylvanie
Université de Pennsylvanie
ANALYSE DU DISCOURS *
Cet article présente une méthode d'analyse de l'énoncé suivi (écrit
ou oral) que nous appellerons discours 1. C'est une méthode formelle qui
ne se fonde que sur l'occurrence des morphèmes en tant qu'éléments isolables;
السبت، 2 نوفمبر 2013
البرنامج الأكاديمي لمقياس تحليل الخطاب
0/ مدخل:
- القطيعة السوسيرية.
- ثنائيات سوسير.
1/ تحليل الخطاب عند زيليغ هاريس.
2/ المقاربات اللسانية النّصية.
3/ نماذج تطبيقية.
4/ الشكلانيون الروس/ تطبيق= مورفولوجية القصة لـ بروب.
5/ خطاب الحكاية / تطبيق = مدونة بروست (تحليل جيرار جينات).
6/ نماذج تطبيقية متنوعة الأنماط.
- القطيعة السوسيرية.
- ثنائيات سوسير.
1/ تحليل الخطاب عند زيليغ هاريس.
2/ المقاربات اللسانية النّصية.
3/ نماذج تطبيقية.
4/ الشكلانيون الروس/ تطبيق= مورفولوجية القصة لـ بروب.
5/ خطاب الحكاية / تطبيق = مدونة بروست (تحليل جيرار جينات).
6/ نماذج تطبيقية متنوعة الأنماط.
البرنامج الأكاديمي لمقياس علم الأصوات
0/ مدخل.
- الدّراسات القديمة للظّاهرة الصّوتية.
- التفرقة بين الأصوات اللغوية وغير اللغوية.
- الدّائرة الكلامية.
- الكتابة الصّوتية والكتابة الفونولوجية.
1/ علم الأصوات:
- وصف جهاز النُّطق.
- جهاز النّطق عند علماء العرب.
- مخارج الحروف وصفاتها.
2/ المقاطع اللغوية.
3/ علم وظائف الأصوات (الفونولوجيا).
- المجال 1/ علم الفونيم.
- المجال 2/ علم النّغم.
- المجال 3/ علم اللّهجات.
- الدّراسات القديمة للظّاهرة الصّوتية.
- التفرقة بين الأصوات اللغوية وغير اللغوية.
- الدّائرة الكلامية.
- الكتابة الصّوتية والكتابة الفونولوجية.
1/ علم الأصوات:
- وصف جهاز النُّطق.
- جهاز النّطق عند علماء العرب.
- مخارج الحروف وصفاتها.
2/ المقاطع اللغوية.
3/ علم وظائف الأصوات (الفونولوجيا).
- المجال 1/ علم الفونيم.
- المجال 2/ علم النّغم.
- المجال 3/ علم اللّهجات.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)